الإهداءات

 
العودة   منتدى الدراسات الاجتماعية > ~*¤ô§ô¤*~الأقـــسآم المُتـخصِّصـةْ~*¤ô§ô¤*~ > ₪ منتدى التكافل الاجتماعي ..
التسجيل تعليمات قائمة الأعضاء المجموعات الإجتماعية التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
قديم 09-09-2009, 10:29 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
₪ عضو فضي ₪
 
الصورة الرمزية غازي العوني
 

إحصائية العضو







غازي العوني غير متواجد حالياً

 
آخـر مواضيعي
 

المستوى: []
الحياة /

النشاط /
المؤشر %

 

 

افتراضي العـــــــــــيد قادم ولكــــــــــــــــــن .؟


أيام معدوده ونستقبل أفــــراح العــــــــــــــــــــــــيد
ونلبس كل جديد ونفرح بحلول العيد إنها مناسبــــه
عزيزه على القلوب بعد شهر رمضان ولكــــــن .؟
هل فكرنا بأن نجعل الجميع يفرح
ويلبس الجديد كما نفعل مع أنفسنا وأبناءنا وأسرتنا
هل فكرنا بغيرنا ..؟
إنها رسالة من القلب إلى القلب قبل حلول العيـــــد
أن نرسم الفرحة على قلوب المحتاجين الذين هــــم
بحاجة لمد يد العون
إنظروا لغيركم لترسمو الفرحة على قلوب هولاء الذيـن
يفتقدون العائل أو عدم القدره على تلبية إحتياجاتهم
في مناسبة العيد .
كـــــن لهم الأب وكوني لهم الأم شاركوهم فرحــــة
العيد وأرسمو على وجوههم
إبتسامة ستظل لكـــم طــــيلة
حياتكم وبعد مماتكم .
إنها ابتسامة محتاج وجد العون من أخيه المسلم
فما اعظــم ذلك عند الله
لو تعلمون حينما يبتسم
هولاء في يوم العـــــيد
ويجدون الفرحة في أيام الجميع
يتسابق بالتهاني والمرح مـــــع
أيام العيد .

فائق التقدير


التوقيع





الأختلاف بالرأي يقود لفكر إنساني متكامل
وتطور دائـــــم للمجتمع مع عقول تختلف
وقلوب تتفق .


 

آخر تعديل غازي العوني يوم 09-09-2009 في 10:33 PM.

   

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2009, 07:05 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
₪ عضو فضي ₪
 
الصورة الرمزية غازي العوني
 

إحصائية العضو







غازي العوني غير متواجد حالياً

 
آخـر مواضيعي
 

المستوى: []
الحياة /

النشاط /
المؤشر %

 

 

افتراضي


العيد وحقوق الإنسان
عبد العزيز محمد هنيدي


ما إن توارت شمس آخر يوم من رمضان خلف حجاب الزمن حتى انقضى ذلك الشهر العظيم بروحانيته وبركاته وهل هلال العيد لينشر الفرحة والسرور في نهاية موسم الصوم ليفطر الصائمون ويسعدون بما نالوه من رضا الله ورحمته وما حصدوه من ثمار أعمالهم وما قدموه من عمل وقول صالح بين يدي الله تعالى، فحق لهم أن ينالوا جوائزهم فيرتسم على قسمات وجوههم في العيد البشر والسعادة، وإذا كنا بصدد تلمس ما في العيد من حقوق للمسلم المحتاج وواجبات على المسلم القادر حتى تشرق الفرحة على الجميع، فعلينا أن نعود القهقرى للأيام الأخيرة من رمضان، وأذكر أني أشرت في الحلقات التي صدرت في رمضان إلى أن من واجبات الموسرين بجانب أداء الزكاة أن يتلمسوا حاجة إخوانهم المحتاجين وخاصة اليتامى والأرامل والمرضى وفقراء المسلمين عموما - وتساعدهم في بر أولئك فروع وزارة الشؤون الاجتماعية وجمعيات البر والجمعيات واللجان التي تعمل في مجال الخدمات الإنسانية - كما من واجبات تلك الوزارة تقديم ما لديها من مساعدات وتزويد الموسرين بعناوين ذوي الحاجة فإذا ما تم كل ذلك بإخلاص وبعونه تعالى فإن حقوق الإنسان المحروم سيتم إشباعها وسيحس – من هم في حاجة إلى الفرحة والابتسامة – بيوم العيد، وما أحرى تلكم الجهات الخدمية وخاصة في رمضان والعيدين أن يكونوا فريق عمل يضاف له ممثل لحقوق الإنسان وتكون مهمة الفريق التحري الدقيق عن المحتاجين وخاصة أولئك (المتعففين) الذين تحسبهم أغنياء وهم فقراء ثم يتم حصر أسماء المحتاجين وتوصيل كسوة ولوازم العيد لهم بجانب زيارة المرضى وتقديم الزهور والكسوة لهم، ويتم تفعيل الفريق مع بداية رمضان ويبدأ تنفيذ واجباته مع بداية العشر الأواخر، ويمكن أن يسمى الفريق (فريق فرحة العيد) وتشكل تلك الفرق في المدن والقرى برعاية وزارة الشؤون الاجتماعية (التي أخذت في الاهتمام برسالتها الإنسانية، وتعيش نهضة في التكافل الاجتماعي) ومن الجميل أن العيد يأتي في أعقاب ركن من أركان الإسلام فما إن ينتهي رمضان حتى يطل علينا عيد الفطر وما إن ينتهي يوم الوقفة في الحج حتى يطل علينا عيد الأضحى فيفرح عباد الله بما قاموا به من عبادة الله وتوحيده، كما أن يوم الجمعة (وهو العيد الأسبوعي للمسلمين) يأتي في نهاية الأسبوع لنسعد ونتزين ونجتمع ونتواصل ونسمع الخطبة ونراجع أنفسنا بما قمنا به فيما مضى من الأسبوع ونواصل العمل والقول الصالح ونحمد الله على ما هدانا للإسلام، والعيد مناسبة سعيدة ليفرح ويتواصل الناس ويأكلون ويشربون مما أنعم الله عليهم من خيره ويزورون ذويهم وأرحامهم وجيرانهم وأصدقاءهم وفرصة ذهبية للتسامح والصفح وإصلاح ذات البين مع الخصوم لتعود المياه إلى مجاريها وتحل المحبة بدل التنافر ولا يقطعون ما أمر الله به أن يوصل، وقد حدثني أحد الجيران الذي له علاقة بإندونيسيا – أن هناك عادة جرت فيما بين كثير منهم في أواخر رمضان وليلة وأيام العيد أن يتسامحوا لما علق بينهم من شحناء فيغتنمون الفرصة فيتقابلون ويحتضن بعضهم بعضا ويتسامحون قائلين: (حلال حلال) وكأنهم يقصدون أنه حل بيننا ما أحله الله وذهب عنا ما حرمه الله، وفتحوا صفحات بيضاء من المحبة والوئام، ومن مظاهر العيد السعيد صلاة العيد التي يحضر إليها الناس بملابس العيد الجديدة ويقصدون المساجد زرافات زرافات وخاصة في الحرمين الشريفين حيث ترى الرجال وأسرهم من نساء وأطفال وترى صغار السن خاصة في أجمل وأبهى زينتهم فيصلي الجميع صلاة العيد ويسمعون الخطبة ثم يتبادلون التهاني بالعيد وفي العيد ترفع أعلام الدولة وتزين الساحات والمنتزهات وأماكن تجمع الناس ومكان الترفيه وترى الألعاب والرقصات الشعبية وتسمع أهازيج العيد وتبث برامج العيد الجميلة بجميع وسائل الإعلام وكذلك المنازل تزين وتقدم الحلويات والمشروبات للمعايدين وتشم روائح البخور والعطورات في كل مكان ويقوم ولاة الأمر بإلقاء كلماتهم يهنئون شعوبهم بالعيد ويوجهونهم لما فيه مصلحة الإسلام والمسلمين، كما لوحظ ولله الحمد اهتمام المسؤولين في الدولة بإحياء العيد بالزينات ووسائل الترفيه لإظهار الفرحة وتشجيع المواطنين على التمتع بالعيد داخل البلاد، وقبل ذلك كانت فرحة العيد أقل كثيرا في المدن حتى يقال إن العيد هرب من المدينة للقرية، نسأل الله تعالى أن يعيد علينا العيد والمسلمين أفضل حالا وأهدأ بالا، وفي الحلقة 40 نكمل ما سبق أن تحدثنا عنه قبل رمضان عن الوصايا الأخيرة للنبي صلى الله عليه وسلم في سيرته العطرة.


الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان


التوقيع





الأختلاف بالرأي يقود لفكر إنساني متكامل
وتطور دائـــــم للمجتمع مع عقول تختلف
وقلوب تتفق .


 

   

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2009, 07:21 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
₪ عضو فضي ₪
 
الصورة الرمزية غازي العوني
 

إحصائية العضو







غازي العوني غير متواجد حالياً

 
آخـر مواضيعي
 

المستوى: []
الحياة /

النشاط /
المؤشر %

 

 

افتراضي


الطائف (سبق) فارس المشعل :
بدأت وزارة الشؤون الإجتماعية اليوم في ضخ أكثر من 80 مليون ريال لعدد 330 جمعية خيرية موزعة على جميع مناطق المملكة وخاصة تلك التي في المناطق النائية والأكثر احتياجاً وذلك بإيداع هذه الإعانات في حسابات الجمعيات عن طريق التحويل الآلي المباشر .
أوضح ذلك معالي وزير الشؤون الإجتماعية الدكتور يوسف العثيمين مشيراً إلى أن ذلك يأتي إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ بالحرص على تمكين الجمعيات الخيرية من تحقيق رسالتها الخيرية وفي المجالات المرسومة لها .

وأكد الدكتور العثيمين أن هذه المبالغ التي تمثل الدفعة الثانية من المبلغ المخصص سنوياً لدعم الجمعيات الخيرية قد تم تحديد مجالات صرفها وذلك لمساعدة الأسر المحتاجة التي ترعاها الجمعيات الخيرية لمواجهة احتياجات شهر رمضان المبارك والإستعداد لعيد الفطر المبارك .وأشار إلى أنه تم تبليغ الجمعيات الخيرية بالتقيد بالمجالات التي تم تحديدها مؤكداً أن الوزارة ستتابع ذلك من خلال التقارير المالية التي تنفذها الجمعيات الخيرية وبمتابعة مدققي الحسابات والمكاتب المحاسبية الذين يقومون بمراجعة مصروفات وإيرادات الجمعيات الخيرية ورفع تقرير مفصل بذلك للوزارة .

كما أكد العثيمين أن الوزارة لن تألوا جهداً في دعم الجمعيات الخيرية لتنفيذ مشروعاتها الخيرية مادياً وفنياً وذلك إيماناً منها بالدور الرائد والكبير الذي تقوم به متمثلاً بالأعمال الجليلة والمتميزة في مجالات خدمة المجتمع والمساهمة في تحقيق التنمية الاجتماعية بين افراده ..


التوقيع





الأختلاف بالرأي يقود لفكر إنساني متكامل
وتطور دائـــــم للمجتمع مع عقول تختلف
وقلوب تتفق .


 

   

رد مع اقتباس
قديم 09-10-2009, 11:12 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
₪ عضو فضي ₪
 
الصورة الرمزية أنثى أربكتها الأحلام
 

إحصائية العضو








أنثى أربكتها الأحلام غير متواجد حالياً

 
آخـر مواضيعي
 

المستوى: []
الحياة /

النشاط /
المؤشر %

 

 

افتراضي


وفقك ربي أينما كنت أستاذ غازي
نقل لموضوع رائع


التوقيع

أنا أنثى قلب حنان وعقل وأيمان
عمري العطاء وروحي لمسة فنان
أحب قلوب ترسم بحلاها أنسان
وأكره قسوة القلوب بكل الأحيان
،،،،
‏ ‏ أنثى أربكتها الأحلام

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:23 PM.



استضافة وتطوير سعودي إكسترآ لخدمات الانترنت

 Powered by vBulletin v3
Copyright ©2000 - 2009, Jelsoft Enterprises Ltd.