المستشار
09-23-2008, 08:16 AM
لاحول ولا قوّة إلاّ بالله العلي العظيم
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
ما أن طالعتنا الصحف والإعلام بقضية الطفلة (غصون )
التي قتلها أبوها وزوجته وفجع الرأي العام بهذه القضية
وحكم القضاء فيها بالقصاص وقد يكون ذلك الحكم عقوبة عاجلة من الله
في الدنيا وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله
اليوم قضية جديدة لطفلة ( سعودية ) ( يتيمة ) من أم مصرية
أوردتها المواقع الإلكترونية وأكدت بالناطق الرسمي لشرطة محافظة الطايف
الطفلة ( سارة ) ذات الإثنى عــ12ــشر ربيعاً قضت بمستشفى رنيه أحد ضواحي محافظة الطايف
بعد أن عاشت عذاب طالما تكتمت عليه حتى أظهره الله
وقال مدير مستشفي رنيه العام " ناصر السعدون " أن المستشفي تلقى يوم الأحد الطفلة سارة وحاول الأطباء إنقاذ حياتها بشتى الطرق ولكن إتضح لهم أنها كانت قد توفت قبل أن تصل إلي المستشفي بفترة وجيزة "
وتشير التفاصيل أن الطفلة الضحية" يتيمة الأب" وتدرس في الصف السادس وكانت إحدي معلماتها قالت أنها كانت تحضر إلي المدرسة و بها كدمات وأثار تدل علي الضرب والحرق وعند سؤالها عن سبب تلك الإصابات كانت ردود الفتاة غير مقنعه , وتبررأنها أثار سقوط علي الأرض, ولكن احد زميلاتها في المدرسة أخبرت المعلمة بان من فعل بها ذلك أم الفتاة, وكانت الفتاة قد أخبرت زميلتها بذلك في وقت سابق وطلبت منها أن تحفظ سرّ ذلك ولا تخبر به أحد.
والتحقت الضحية سارة إلي قافلة الأطفال الذين قضوا من ضحايا العنف الأسري وقد سبقتها الطفلة "غصون" "وشرعاء" الاّتي أثارت قضاياهن الرأي العام نظرا لجسامتها وخاصة الطفلة غصون التي قتلها والديها سليمان بن أحمد حجي 32 عاما وزوجته إيمان غزاري 27 عاما وقد حكم عليهما بالقتل تعزيزا في مكة المكرمة.
السؤال الذي يطرح نفسه
متى يتوقف هذا الجرم في حق الأطفال الأبرياء على أرض الإسلام
وفي مملكة الإنسانية؟؟
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
ما أن طالعتنا الصحف والإعلام بقضية الطفلة (غصون )
التي قتلها أبوها وزوجته وفجع الرأي العام بهذه القضية
وحكم القضاء فيها بالقصاص وقد يكون ذلك الحكم عقوبة عاجلة من الله
في الدنيا وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله
اليوم قضية جديدة لطفلة ( سعودية ) ( يتيمة ) من أم مصرية
أوردتها المواقع الإلكترونية وأكدت بالناطق الرسمي لشرطة محافظة الطايف
الطفلة ( سارة ) ذات الإثنى عــ12ــشر ربيعاً قضت بمستشفى رنيه أحد ضواحي محافظة الطايف
بعد أن عاشت عذاب طالما تكتمت عليه حتى أظهره الله
وقال مدير مستشفي رنيه العام " ناصر السعدون " أن المستشفي تلقى يوم الأحد الطفلة سارة وحاول الأطباء إنقاذ حياتها بشتى الطرق ولكن إتضح لهم أنها كانت قد توفت قبل أن تصل إلي المستشفي بفترة وجيزة "
وتشير التفاصيل أن الطفلة الضحية" يتيمة الأب" وتدرس في الصف السادس وكانت إحدي معلماتها قالت أنها كانت تحضر إلي المدرسة و بها كدمات وأثار تدل علي الضرب والحرق وعند سؤالها عن سبب تلك الإصابات كانت ردود الفتاة غير مقنعه , وتبررأنها أثار سقوط علي الأرض, ولكن احد زميلاتها في المدرسة أخبرت المعلمة بان من فعل بها ذلك أم الفتاة, وكانت الفتاة قد أخبرت زميلتها بذلك في وقت سابق وطلبت منها أن تحفظ سرّ ذلك ولا تخبر به أحد.
والتحقت الضحية سارة إلي قافلة الأطفال الذين قضوا من ضحايا العنف الأسري وقد سبقتها الطفلة "غصون" "وشرعاء" الاّتي أثارت قضاياهن الرأي العام نظرا لجسامتها وخاصة الطفلة غصون التي قتلها والديها سليمان بن أحمد حجي 32 عاما وزوجته إيمان غزاري 27 عاما وقد حكم عليهما بالقتل تعزيزا في مكة المكرمة.
السؤال الذي يطرح نفسه
متى يتوقف هذا الجرم في حق الأطفال الأبرياء على أرض الإسلام
وفي مملكة الإنسانية؟؟